العين والحسد من الأمور حقيقة الوقوع، فقد ثبت في الصحيح عن عبد الله بن عباس -رضي الله عنهما- عن النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم-:...
وتكلفات ما أنزل الله بها من سلطان، والتعزية في الأصل مشروعة، وهي أنك إذا لقيت
يقول: أيهما أفضل بين الأذان والإقامة، الذكر أم قراءة القرآن؟
أربعين يوما، ما زاد عنها فليس نفاسا وإنما هو نزيف، فتغتسل وتصلي، هذا مذهب جمهور
مَنْ وَهَانِي ابنُ مَنْ، أما لو تسمى باسم أسرته لَعُرِفَ، فنجد كثرة هذه العادات
جبريل عليه السلام بالقرآن، وكذلك النبي صلى الله عليه وسلم - رقى بالأدعية
يخضبون لحاهم بالسواد كحواصل الحمام، لا يدخلون الجنة ، هذا وعيد
بين المسلمين، بل يجب عدم الالتفات click here إليها، وإذا عرف من يتستر وراءها فيجب أن يؤخذ
يغسل أطراف ردائه - ويأخذ الغسالة ويفيضها على جسمه ويغتسل بها، هذا هو العلاج
مأكوله الأقط كالبادية، فالرسول صلى الله عليه وسلم - يسر على المسلمين بأن يخرجوا
ادعاء علم الغيب الذي لا يعلمه إلا الله، فلا يجوز نشر هذه الأمور، إنها تشوش على
وأعلى منزلتك وجمعنا بك وبوالدينا في جنات النعيم، ويقول في سؤاله: إن استخدام
وإلا هذا لا ينفعه بل يشوه وجهه، وأنتم ترون أن الذين يصبغون بالسواد تتشوه
السفر، وإذا أردت السفر مرة ثانية يكون سفرا آخر مستقلا عن السفر الأول.